بعد اعتصامهم جوار مجلس الوزراء لأيام.. حمدوك يوجه بحل لجنة معالجة مصابي الثورة وتكوين لجنة جديدة ويعتزم انشاء مفوضية ويعترف بخلل كبير

51

الخرطوم تاق برس- وجه رئيس الوزراء السوداني عبد الله  اليوم الاثنين بحل اللجنة الفنية لمعالجة قضايا مصابي الثورة وتشكيل لجنة جديدة بالتوافق مع المصابين.

وقال حمدوك ” لن نعمل فقط على علاج المصابين بل تأهيلهم لمواصلة مشوار العطاء والبناء

وأضاف “علاج المصابين يجب أن ينظر لأبعد من الجانب الجسدي بمعالجة الجوانب النفسية.

جاء ذلك في أعقاب اعتصام منذ ايام جوار مجلس الوزراء والنيابة العامة بالخرطوم لاسر مصابي الثورة والمناصرين لهم.

بعد اعتصامهم جوار مجلس الوزراء لأيام.. حمدوك يوجه بحل لجنة معالجة مصابي الثورة وتكوين لجنة جديدة ويعتزم انشاء مفوضية ويعترف بخلل كبير

وحيا رئيس الوزراء عبدالله حمدوك شهداء الثورة السودانية وشهداء ثورة ديسمبر وذلك خلال لقائه  عدداً من جرحى ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة وممثلين قانونيين وإعلاميين.

الخرطوم تاق برس- وجه رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك اليوم الاثنين مدوك يوجه بحل اللجنة الفنية لمعالجة قضايا مصابي الثورة وتشكيل لجنة جديدة بالتوافق مع المصابين.

وقال حمدوك ” لن نعمل فقط على علاج المصابين بل تأهيلهم لمواصلة مشوار العطاء والبناء

وأضاف “علاج المصابين يجب أن ينظر لأبعد من الجانب الجسدي بمعالجة الجوانب النفسية.

جاء ذلك في أعقاب اعتصام منذ ايام أمام مجلس الوزراء بالخرطوم لاسر مصابي الثورة والمناصرين لهم.

و حيا رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك شهداء الثورة السودانية وشهداء ثورة ديسمبر وذلك خلال لقائه  عدداً من جرحى ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة وممثلين قانونيين وإعلاميين.

وامتدح رئيس الوزراء عقب استماعه لممثلي المصابين بالتنظيم العالي في توزيع الفرص بين المشاركين وفق القضايا المطروحة، كما أشار إلى أن هذا اللقاء لم يكن ممكناً لولا تضحيات الشهداء والآلاف من السودانيين والجرحي والمصابين، مؤكداً أن الثورة عملية مستمرة وتراكمية ومحمية بشبابها.

وقال رئيس مجلس الوزراء خلال مخاطبته عدداً من الجرحى ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة ” ليس هنالك مايحول بينى وبينكم وأبوابنا مشرعة للقائكم في أي وقت”، مؤكداً أن مطالب الجرحى والمصابين مشروعة وممكنة التنفيذ.
ووجه رئيس مجلس الوزراء بمعالجة الخلل الذي شاب علاج مصابي ثورة ديسمبر بالداخل، مؤضحاً أن علاج المصابين يمثل أولوية.

بعد اعتصامهم جوار مجلس الوزراء لأيام.. حمدوك يوجه بحل لجنة معالجة مصابي الثورة وتكوين لجنة جديدة ويعتزم انشاء مفوضية ويعترف بخلل كبير بعد اعتصامهم جوار مجلس الوزراء لأيام.. حمدوك يوجه بحل لجنة معالجة مصابي الثورة وتكوين لجنة جديدة ويعتزم انشاء مفوضية ويعترف بخلل كبير بعد اعتصامهم جوار مجلس الوزراء لأيام.. حمدوك يوجه بحل لجنة معالجة مصابي الثورة وتكوين لجنة جديدة ويعتزم انشاء مفوضية ويعترف بخلل كبير

مؤكداً توجه الحكومة إلى علاج وتأهيل مصابي الثورة من الإعاقة الجسدية والنفسية ليسهموا بدورهم في بناء السودان.

وأعلن رئيس مجلس الوزراء نية الحكومة لإنشاء مفوضية لمعالجة القضية بشكل شامل مؤكداً أنه خلال ثلاثين عاماً كانت هناك تضحيات عظيمة من أبناء الشعب السوداني في كل المناطق والأقاليم تستحق النظر بشكل استراتيجي، مؤكداً كذلك أن استيعاب جرحي ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة في مؤسسات الدولة حق وليس منحة من أحد.

ووجه د.حمدوك بحل اللجنة الفنية لمعالجة قضايا مصابي الثورة وتشكيل لجنة جديدة بالتوافق مع المصابين للوصول إلى جسم يمثل المصابين كافة وأمن على أهمية وجود آلية تضم ممثلين لوزارات الصحة والعدل والمالية والرعاية الاجتماعية لمعالجة التحديات والمشاكل التى تواجه المصابين باعتباره واجب الدولة.

ونوه د. حمدوك إلى المجهود الذي بذلته الحكومة خلال العامين الماضيين في ملف جرحى ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة وأقر بوجود خلل وتقصير في هذا الملف وأضاف قائلاً ” نحن في مركب واحدة وقضية المصابين قضيتنا، وواجبنا معالجة أي خلل”.

وأكد رئيس مجلس الوزراء أن المطالب التى تقدم بها مصابو الثورة يمكن اتخاذ قرارات فيها إلا أن هنالك قضايا لا يمكن حلها بين يوم وليلة موضحاً أن اعتصامهم يعتبر حق مشروع ومنتزع بالنضال السلمي.

وقال د. حمدوك ” لو حكومة الثورة ما قدرت تستجيب وتعالج قضايا المصابين يبقى ما أنجزت أي حاجة” وأردف بأن هذه المطالب مقدور عليها وشدد على ضرورة العمل لإنجازها سوياً.

وامتدح رئيس الوزراء عقب استماعه لممثلي المصابين بالتنظيم العالي في توزيع الفرص بين المشاركين وفق القضايا المطروحة، كما أشار إلى أن هذا اللقاء لم يكن ممكناً لولا تضحيات الشهداء والآلاف من السودانيين والجرحي والمصابين، مؤكداً أن الثورة عملية مستمرة وتراكمية ومحمية بشبابها.

وقال رئيس مجلس الوزراء خلال مخاطبته عدداً من الجرحى ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة ” ليس هنالك مايحول بينى وبينكم وأبوابنا مشرعة للقائكم في أي وقت”، مؤكداً أن مطالب الجرحى والمصابين مشروعة وممكنة التنفيذ.
ووجه رئيس مجلس الوزراء بمعالجة الخلل الذي شاب علاج مصابي ثورة ديسمبر بالداخل، مؤضحاً أن علاج المصابين يمثل أولوية مؤكداً توجه الحكومة إلى علاج وتأهيل مصابي الثورة من الإعاقة الجسدية والنفسية ليسهموا بدورهم في بناء السودان.

وأعلن رئيس مجلس الوزراء نية الحكومة لإنشاء مفوضية لمعالجة القضية بشكل شامل مؤكداً أنه خلال ثلاثين عاماً كانت هناك تضحيات عظيمة من أبناء الشعب السوداني في كل المناطق والأقاليم تستحق النظر بشكل استراتيجي، مؤكداً كذلك أن استيعاب جرحي ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة في مؤسسات الدولة حق وليس منحة من أحد.

ووجه د.حمدوك بحل اللجنة الفنية لمعالجة قضايا مصابي الثورة وتشكيل لجنة جديدة بالتوافق مع المصابين للوصول إلى جسم يمثل المصابين كافة وأمن على أهمية وجود آلية تضم ممثلين لوزارات الصحة والعدل والمالية والرعاية الاجتماعية لمعالجة التحديات والمشاكل التى تواجه المصابين باعتباره واجب الدولة.

ونوه د. حمدوك إلى المجهود الذي بذلته الحكومة خلال العامين الماضيين في ملف جرحى ومصابي ثورة ديسمبر المجيدة وأقر بوجود خلل وتقصير في هذا الملف وأضاف قائلاً ” نحن في مركب واحدة وقضية المصابين قضيتنا، وواجبنا معالجة أي خلل”.

وأكد رئيس مجلس الوزراء أن المطالب التى تقدم بها مصابو الثورة يمكن اتخاذ قرارات فيها إلا أن هنالك قضايا لا يمكن حلها بين يوم وليلة موضحاً أن اعتصامهم يعتبر حق مشروع ومنتزع بالنضال السلمي.

وقال د. حمدوك ” لو حكومة الثورة ما قدرت تستجيب وتعالج قضايا المصابين يبقى ما أنجزت أي حاجة”.

وأكد ان هذه المطالب مقدور عليها وشدد على ضرورة العمل لإنجازها سوياً.

 

whatsapp
أخبار ذات صلة