مساعدة وزير الخارجية الأمريكية تشكك في جدية قيادة مجلس السيادة لحل أزمة السودان مع إستمرار العنف وتتحدث عن عواقب
الخرطوم “تاق برس” – قالت مساعدة وزير الخارجية الامريكي للشئون الافريقية مولي في بعد ان قابلت انا و المبعوث الخاص ديفيد ساترفيلد قيادات مجلس السيادة و اعلانهم الرسمي انهم ملتزمون بالحوار لحل الازمة الراهنة.
واضافت في تغريدة على حسابها على تويتر “الا ان افعالهم، بالتعامل بمزيد من العنف مع المتظاهرين، و الاعتقالات في اوساط نشطاء المجتمع المدني، تروي قصة أخرى؛ و سيكون لها عواقب.
After SE Satterfield & I met military leaders of the Sovereign Council, they publicly committed to dialogue to resolve the current crisis. Yet their actions–more violence against protestors, detention of civil society activists-tell a different story, and will have consequences. https://t.co/xNZ3X1FyrT
— Bureau of African Affairs (@AsstSecStateAF) January 24, 2022
في وقت قال لورد احمد وزير المملكة المتحدة لحقوق الإنسان من المقلق جدا تأخير السلطات السودانية زيارة الخبير الأممي لمجلس حقوق الانسان أداما دينغ.
واضاف “مع التدهور السريع في أوضاع حقوق الإنسان، من الضروري أن تمضي هذه الزيارة بشكل سريع وأن يشارك المسؤولون السودانيون بحسن نية”.